التغطية الإعلامية No Further a Mystery




 استخدم منهجية الربط والتحليل بين المواقف والتصريحات والاشياء التي ترصدها للخروج باستنتاجات جديدة.

 وفيما يلي بعض العبارات التي يُفضّل استخدامها عند إعداد التقارير بحسب دليل الإبلاغ عن العنف ضد الفتيات والنساء: 

كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟

تمنح تغطية الألعاب الأولمبية للإعلامي الشغوف فرصة لا تُضاهى كي يستعمل كل الأجناس/ الأنماط الصحفية التي درسها، ولا سيما الأجناس الكبرى منها، من ربورتاج، وحوار، و

وأشرف نيومان على عدد من تقارير التنبؤات الإعلامية والصحفية في السنوات الماضية، وهذا هو الثامن الذي ينشره له معهد رويترز.

ويسهم اعتماد سياسة تحريرية تراعي الفوارق بين الجنسين في زيادة الوعي وتثقيف العموم بالحاجة للكشف عن العنف الممارس ضد النساء والقضاء عليه. كما يحتاج المحررون إلى دعم الصحفيين الذين يعملون على قصص العنف ضد النساء، خاصة عندما تنشأ مشاكل أثناء تغطيتهم لمثل هذا الموضوع الحساس والمعقد. ومن الجيد أن يقوم المحررون بدورٍ فاعل في حل المشاكل التي تواجه الصحفيين، كما يجب على الصحفيين تجنب العناوين والروايات المثيرة، وتقديم الموضوع على أنه قضية مجتمعية تستحق التحليل والإبلاغ الاستقصائي.

التعرف على واقع الإعلام الصحي في الإعلام التقليدي مُمَثَّلًا في بعض الفضائيات الإخبارية.

تتخذ التغطية طابع إعلام الأزمة، لأنها اشتدت بعد أن تفاقمت الجائحة وأثرت على السياسة والاقتصاد العالميين وانتقلت الإجراءات الاستثنائية إلى داخل العالم العربي، أي إن القناة لم تقم بدور فعَّال -خاصة على مستوى الإعلام الصحي- في تهيئة الجمهور للاستعداد للوباء عندما كان يضرب الصين (منشأ الفيروس) وينتقل إلى البلدان الأخرى.

 يُعرَّف زواج الأطفال بأنه اقتران ﺷﺨﺼﲔ ﻳﻜوﻥ أحدهما ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞّ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨـﺔ ﻋـﺸرﺓ من عمره.

يبرز الفيلم الوثائقي كآلية تسمح بمحاربة الأخبار الكاذبة. يدرس المقال نموذج برنامج "للقصة بقية" الذي تنتجه قناة الجزيرة.

يشمل التحرش تفاصيل إضافية الجنسي الاتصال الجسدي غير الرضائي، والأشكال غير الجسدية، مثل التعليقات الجنسية عن جسد الشخص أو مظهره/ها.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

والجمهور شغوف جدا بالقصص الإنسانية خاصة المرئية؛ لأنها أقرب إلى التفاعل والفهم والتبسيط، ومن هنا نجد أن الصحفي قد تمكن من تسليط الضوء على الحدث بطريقة غير مباشرة من خلال الشخص الذي حاوره، ويمكن أن تمثل قصة نجاح له في جانب من حياته.

أما بالنسبة للقرارات، فسنسلط الضوء على نماذج مقتضبة، منها لعدم إمكانية إيرادها جميعا في مقال صحفي محدود، وهي:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *